للموسيقى القدرة على تحريك مشاعرنا، وكأنّ كلّ نغمةٍ تصبح لمسةً تداعب الجسد وتوقظ ما في داخله. لكن حين يتذكّر الجسد، فما هي الذكريات والتجارب التي يسترجعها؟ في هذه القصة المرسومة، تستكشف الفنانة سيران مخيبر العلاقة بين الموسيقى والجسد والمشاعر.
للموسيقى القدرة على تحريك مشاعرنا، وكأنّ كلّ نغمةٍ تصبح لمسةً تداعب الجسد وتوقظ ما في داخله. لكن حين يتذكّر الجسد، فما هي الذكريات والتجارب التي يسترجعها؟ في هذه القصة المرسومة، تستكشف الفنانة سيران مخيبر العلاقة بين الموسيقى والجسد والمشاعر.
إضافة تعليق جديد