ملحوظة: خلط الضمائر في هذا النص مقصود.
نفسي أروح حفلة سكس. نفسي أبقى في مكان كل الناس جايّة عشان تكتشف أجسام بعض ويلعبو مع بعض.
بتخيل نفسي داخلة مكان كلّه ناس عارية ومحدّش بيبص للتاني بنظرة تحرشية، لكن بنظرة يلا نجرب حاجات مع بعض. ستات ورجال وناس بدون هوية جندرية محدّدة وترانس...
ويكون في ألعاب كتير.
لكن أكتر من كدا مش عارف. عندي حاجات كتير عايزة أعملها لكن مش عارف أحطّها في سياق، ودا بالنسبة لي حاجة بتخليني أشك في نفسي.
بيكون نفسي أجرب حاجات كتير، لكن لما أنا وشريكي أو شريكتي بنيجي نقرر حاجة دماغي بتقفل.
مش بعرف أعبّر غير "بحب الوجع"، "شد شعري"، "عضّيني"، "خليني أصرخ".
ودي كلّها بالنسبة لي حاجات بدائية. من كتر ما أنا عايز أجرب حاجات كتير غير العادة دماغي بتقفل.
يمكن محتاج آخد الموضوع زي أي مشروع وأعمل خطة.
بس برضه للأسف بحس مثلًا لو عملنا تبادل أدوار، في جزء جوايا هيبقى مكسوف والموضوع كلّه هيفشل.
خايف أفضل محشور في حفرة سِكس بدائي.
المهم، نفسي أجرب حفلة سِكس، وأشوف ناس، وناس يبقوا عندهم خبرة أكتر مني يعاملوني كأني طالبة.
ولو ضحكت أو هزرت أو اتكسفت، يتعاملوا مع الموضوع بجدية.
وأنا بتكلم دالوقت جات لي فكرة، عايزة أروح مدرسة الكِنك (Kink)، ويبقى العقاب فيها شديد.
طبعًا بموافقتي، ويبقى في كلمة للأمان.
إضافة تعليق جديد